⛔ اشتهاها على الشاطئ؛ فأوجد لها ملابس البحر، وأظهر منها ما أراد أن يرى على انه موضة وحداثة!
اكتشفت الخديعة الكبرى في شعار حرية المرأة 📛
فإذا الرجل قد نادى بها، وإذا بهدفه هو الوصول إلى المرأة!
ثم من ماذا يريدون بتحرير المرأة، من الحجاب؟
إنه عبادة كالصلاة والصوم.. وقد كنت سأحرم نفسي منه لولا أن تداركتني رحمة ربي!
يريدون أن يحرروني من طاعة الأب والزوج.. إنهم حُماتي بعد الله.
يريدون أن يحرروني من الكبت،
كيف سميتم العفة والطهارة كبتاً؟ كيف؟
ما الذي جنوه من الحرية؟
غير الأمراض والضياع!
حرروا المرأة كما يزعمون!
أخرجوها من بيتها تكدح كالرجل فضاع الأطفال،
واليوم يدرسون ضياع الأطفال!
تباً لهم وتباً لعقلي الصغير كيف صدقتهم؟
كيف لم أر تقدمنا والمرأة متمسكة بحجابها؟
بعده عرفت علتي وعلة الشباب جميعاً.
أولاً: مشكلتنا الأساسية: أننا لا نعرف عن الإسلام إلا اسمه وعادات ورثناها عن أهلنا كأنه واقع فرض علينا.
وثانياً: لم ندرك طريقة الغزو الحقيقية،
خدرونا بالرغبات..
شغلونا عن القرآن وعلوم الدين،
فهي خطة محكمة، تخدير ثم بتر، ونحن لا نعلم.
اتجهت إلى الإسلام من أول نقطة
من كتب التوحيد إلى الفقه
ومع كلمات ابن القيم عدت إلى الله، ومع إعجاز القرآن اللغوي والتصويري والعلمي والفلكي ووو
✅ ندمت على كل لحظة ضيعتها أقلب فيها ناظري في كتب كتبتها عقول مسخها الله وطمس بصيرتها.
كانت معجزة أمامي هو القرآن الكريم ، لم أحاول يوما أن أفهم ما فيه أو أحاول تفسيره،
:
وبعدها أخرجت من منزلي ومن قلبي كل آلات الضياع والغفلة، وعندما خرج حب اللحن من قلبي، وجدت حلاوة الشهد تنبع من قراءة آيات القرآن، وعرفت أعظم حب!
أحببت الله تعالى🌹
لبست الحجاب الإسلامي الصحيح بخشوع وطمأنينة واقتناع بعد تسليم أشعرني برضا الله عني، ثم عرفت قول الله تعالى:
*﴿مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ﴾*
[سورة الذاريات 57]
أصبحت في سكناتي وحركاتي وطعامي وشرابي استشعر معناه العظيم.
اصبحت انتظر الليل بشوق إلى مناجاة الحبيب أشكو إليه شدة شوقي إلى لقائه، وإلى لقاء المصطفى محمد ﷺ، وحنيناً إلى صحابته الكرام رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَ
، ونسائه الطاهرات.
وأخيرا
كلمة إلى كل من سمع قصتي:
لا ترفضوا دينكم قبل أن تتعرفوا عليه جيداً لأنكم إذا عرفتموه لن تتخلوا عنه،
فداه الأهل والمال والبنون والنفس.
الكاتبة: مشاعل العيسى
نسأل الله الثبات لنا ولها ولجميع المسلمين .
رجاء من كل من يقرأ هذا المقال أن يطلع عليه اهل بيته او يرسله لكل من عنده ليعرف حقيقة العلمانيين والليبراليين و نسأل الله أن يرد كيدهم في نحورهم وهو ولي ذالك والقادر عليه كما نسأله العافية في الدنيا والآخرة والحمدالله رب العالمين
وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم 🌹🌹
اكتشفت الخديعة الكبرى في شعار حرية المرأة 📛
فإذا الرجل قد نادى بها، وإذا بهدفه هو الوصول إلى المرأة!
ثم من ماذا يريدون بتحرير المرأة، من الحجاب؟
إنه عبادة كالصلاة والصوم.. وقد كنت سأحرم نفسي منه لولا أن تداركتني رحمة ربي!
يريدون أن يحرروني من طاعة الأب والزوج.. إنهم حُماتي بعد الله.
يريدون أن يحرروني من الكبت،
كيف سميتم العفة والطهارة كبتاً؟ كيف؟
ما الذي جنوه من الحرية؟
غير الأمراض والضياع!
حرروا المرأة كما يزعمون!
أخرجوها من بيتها تكدح كالرجل فضاع الأطفال،
واليوم يدرسون ضياع الأطفال!
تباً لهم وتباً لعقلي الصغير كيف صدقتهم؟
كيف لم أر تقدمنا والمرأة متمسكة بحجابها؟
بعده عرفت علتي وعلة الشباب جميعاً.
أولاً: مشكلتنا الأساسية: أننا لا نعرف عن الإسلام إلا اسمه وعادات ورثناها عن أهلنا كأنه واقع فرض علينا.
وثانياً: لم ندرك طريقة الغزو الحقيقية،
خدرونا بالرغبات..
شغلونا عن القرآن وعلوم الدين،
فهي خطة محكمة، تخدير ثم بتر، ونحن لا نعلم.
اتجهت إلى الإسلام من أول نقطة
من كتب التوحيد إلى الفقه
ومع كلمات ابن القيم عدت إلى الله، ومع إعجاز القرآن اللغوي والتصويري والعلمي والفلكي ووو
✅ ندمت على كل لحظة ضيعتها أقلب فيها ناظري في كتب كتبتها عقول مسخها الله وطمس بصيرتها.
كانت معجزة أمامي هو القرآن الكريم ، لم أحاول يوما أن أفهم ما فيه أو أحاول تفسيره،
:
وبعدها أخرجت من منزلي ومن قلبي كل آلات الضياع والغفلة، وعندما خرج حب اللحن من قلبي، وجدت حلاوة الشهد تنبع من قراءة آيات القرآن، وعرفت أعظم حب!
أحببت الله تعالى🌹
لبست الحجاب الإسلامي الصحيح بخشوع وطمأنينة واقتناع بعد تسليم أشعرني برضا الله عني، ثم عرفت قول الله تعالى:
*﴿مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ﴾*
[سورة الذاريات 57]
أصبحت في سكناتي وحركاتي وطعامي وشرابي استشعر معناه العظيم.
اصبحت انتظر الليل بشوق إلى مناجاة الحبيب أشكو إليه شدة شوقي إلى لقائه، وإلى لقاء المصطفى محمد ﷺ، وحنيناً إلى صحابته الكرام رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَ
، ونسائه الطاهرات.
وأخيرا
كلمة إلى كل من سمع قصتي:
لا ترفضوا دينكم قبل أن تتعرفوا عليه جيداً لأنكم إذا عرفتموه لن تتخلوا عنه،
فداه الأهل والمال والبنون والنفس.
الكاتبة: مشاعل العيسى
نسأل الله الثبات لنا ولها ولجميع المسلمين .
رجاء من كل من يقرأ هذا المقال أن يطلع عليه اهل بيته او يرسله لكل من عنده ليعرف حقيقة العلمانيين والليبراليين و نسأل الله أن يرد كيدهم في نحورهم وهو ولي ذالك والقادر عليه كما نسأله العافية في الدنيا والآخرة والحمدالله رب العالمين
وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم 🌹🌹